أدانت السعودية اعتداءات إسرائيل على قصور الخلافة، جنوبي المسجد الأقصى.
واعتبر مجلس الوزراء السعودي، اليوم الاثنين 27 يونيو/حزيران، أن الحفريات التي تجريها إسرائيل في القدس هي انتهاك صارخ للقانون الدولي بهدف طمس وتدمير المعالم الإسلامية، داعياً منظمة اليونسكو وأجهزة الأمم المتحدة المعنية إلى وقف تلك الاعتداءات.
كما استعرض المجلس في مستهل جلسته، التي عُقدت برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، مجمل التطورات الإقليمية والدولية وتداعياتها وبخاصة ما تشهده بعض الدول العربية من أحداث مؤسفة صاحبتها أعمال عنف خطيرة، مجدداً مواقف المملكة الثابتة في دعم السلم والأمن الدوليين وحرصها على حقن الدماء العربية ومعالجة تلك الأحداث بما يكفل أمن واستقرار البلدان العربية.
وكانت إسرائيل افتتحت ما أطلقت عليه "مساراً توراتياً" يصور هذه القصور الأموية على أنها "مظاهر الهيكل".
كما ندد الكثير من المسؤولين والمنظمات الدولية بهذه الخطوة، معتبرين أن الحفريات التي تجريها إسرائيل في القدس المحتلة هي انتهاك صارخ للقانون الدولي ولاتفاقيات جنيف، التي تحرِّم العبث بالأماكن التاريخية في المناطق المحتلة.
وذهب البعض للقول إن الخطوة الإسرائيلية تأتي ضمن مخطط لتحويل محيط المسجد الأقصى والبلدة القديمة في القدس إلى حدائق توراتية، وأن هذه الانتهاكات تهدف إلى طمس وتدمير المعالم الإسلامية الأثرية التاريخية، والسيطرة على أوقاف إسلامية.
واعتبر مجلس الوزراء السعودي، اليوم الاثنين 27 يونيو/حزيران، أن الحفريات التي تجريها إسرائيل في القدس هي انتهاك صارخ للقانون الدولي بهدف طمس وتدمير المعالم الإسلامية، داعياً منظمة اليونسكو وأجهزة الأمم المتحدة المعنية إلى وقف تلك الاعتداءات.
كما استعرض المجلس في مستهل جلسته، التي عُقدت برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، مجمل التطورات الإقليمية والدولية وتداعياتها وبخاصة ما تشهده بعض الدول العربية من أحداث مؤسفة صاحبتها أعمال عنف خطيرة، مجدداً مواقف المملكة الثابتة في دعم السلم والأمن الدوليين وحرصها على حقن الدماء العربية ومعالجة تلك الأحداث بما يكفل أمن واستقرار البلدان العربية.
وكانت إسرائيل افتتحت ما أطلقت عليه "مساراً توراتياً" يصور هذه القصور الأموية على أنها "مظاهر الهيكل".
كما ندد الكثير من المسؤولين والمنظمات الدولية بهذه الخطوة، معتبرين أن الحفريات التي تجريها إسرائيل في القدس المحتلة هي انتهاك صارخ للقانون الدولي ولاتفاقيات جنيف، التي تحرِّم العبث بالأماكن التاريخية في المناطق المحتلة.
وذهب البعض للقول إن الخطوة الإسرائيلية تأتي ضمن مخطط لتحويل محيط المسجد الأقصى والبلدة القديمة في القدس إلى حدائق توراتية، وأن هذه الانتهاكات تهدف إلى طمس وتدمير المعالم الإسلامية الأثرية التاريخية، والسيطرة على أوقاف إسلامية.
0 التعليقات:
إرسال تعليق