انتقدت جماعة الإخوان المسلمين، وحزبها «الحرية والعدالة»، الدكتور عصام شرف، رئيس مجلس الوزراء، بعد تصريحاته الأخيرة التى أيد فيها تأجيل الانتخابات البرلمانية.
ونقل الموقع الرسمى لجماعة الإخوان عن الدكتور أحمد دياب، القيادى بالجماعة، والدكتور رفيق حبيب، نائب رئيس حزب الحرية والعدالة، قولهما إن «شرف» خرج على الشرعية الدستورية وأصبح يعبر عن فئة معينة من النخب العلمانية.
وقال الدكتور رفيق حبيب، نائب رئيس حزب الحرية والعدالة، إن تصريحات «شرف» خطيرة، وتؤكد أن رأيه أصبح معبراً عن فئة من النخب العلمانية، ومنحازاً لمجموعة تمارس الضغط عن طريق «الصوت العالى».
وأوضح أن «شرف» بتلك التصريحات خرج على الشرعية الدستورية والإعلان الدستورى ومقتضى الدستور، وقال: «يبدو أن بعض النخب العلمانية تريد أن تحكم من خلال الصوت العالى فى الإعلام، وتمارس تأثيرها دون تفويض شعبى».
وقال الدكتور أحمد دياب، القيادى بالجماعة: «شرف جاء لمهمة محددة الهدف والوقت لتسيير الأعمال، تنتهى بانتخاب برلمان حر»، معرباً عن دهشته من أن يكون رد فعله لجميل الشعب الذى اختاره هو مصادرته على اختيار ورأى الشعب، ما يمكن وصفه بأنه «نموذج سيئ»، فلا يحق لأحد ولو كان المجلس العسكرى نفسه أن يخالف إرادة الجماهير، وهو الأمر الذى يفتح الباب أمام عدم الاستقرار وعدم احترام إرادة الشعب المصرى بثورته التى كانت نموذجاً يحتذى.
ونقل الموقع الرسمى لجماعة الإخوان عن الدكتور أحمد دياب، القيادى بالجماعة، والدكتور رفيق حبيب، نائب رئيس حزب الحرية والعدالة، قولهما إن «شرف» خرج على الشرعية الدستورية وأصبح يعبر عن فئة معينة من النخب العلمانية.
وقال الدكتور رفيق حبيب، نائب رئيس حزب الحرية والعدالة، إن تصريحات «شرف» خطيرة، وتؤكد أن رأيه أصبح معبراً عن فئة من النخب العلمانية، ومنحازاً لمجموعة تمارس الضغط عن طريق «الصوت العالى».
وأوضح أن «شرف» بتلك التصريحات خرج على الشرعية الدستورية والإعلان الدستورى ومقتضى الدستور، وقال: «يبدو أن بعض النخب العلمانية تريد أن تحكم من خلال الصوت العالى فى الإعلام، وتمارس تأثيرها دون تفويض شعبى».
وقال الدكتور أحمد دياب، القيادى بالجماعة: «شرف جاء لمهمة محددة الهدف والوقت لتسيير الأعمال، تنتهى بانتخاب برلمان حر»، معرباً عن دهشته من أن يكون رد فعله لجميل الشعب الذى اختاره هو مصادرته على اختيار ورأى الشعب، ما يمكن وصفه بأنه «نموذج سيئ»، فلا يحق لأحد ولو كان المجلس العسكرى نفسه أن يخالف إرادة الجماهير، وهو الأمر الذى يفتح الباب أمام عدم الاستقرار وعدم احترام إرادة الشعب المصرى بثورته التى كانت نموذجاً يحتذى.
0 التعليقات:
إرسال تعليق